أخباررياضه

تكريم المبدعين في الوزاره واذرعها ..ومشكلة المدرب / كمال عامر رئيس التحرير يكتب …

الفائز فى الشباب والرياضة ناتج عمل كوادرها ..

اعلم كم التحديات التي تظهر يوميا نتيجة عمل او اخطاء او غيرهما .لاحظت ان الوزاره بكل من فيها والمدريات في طوارئ مستمره .اضغط العمل والتحديات والزيارات والاوراق علي المكاتب ..


وزارة الشباب لم تعد لخدمة الشباب فقط بل اكتر عملها الي خدمة المجتمع.وهو امر في غاية الاهميه لان النجاح يتطلب ان يتفهم كل العاملين فلسفة د اشرف صبحي الجديده وهو ما يتطلب منهم برامج لفئات عمريه مختلفه واشرائح حياتيه .وان تكون متنوعه.والاهم ان تتماشي وخطط الدوله من حيث الانتشار ..ممتده ..مؤثره ..متطوره ..وسط كم العمل قد يتعثر موظف او مجموعه امرا واردا وسط ٥٠الف من البشر يعملون لخدمة العمل
انا شخصيا اشفق علي منظومة العمل لان التحديات متنوعه وثقيله وايضا
مطلوب من الموظف ان يغير ويضيف في عمله ويتغير شخصيا ليستمر
ما كان يدير في المضي يحتاج ان يتطور اولا .علي الاقل ليتفهم ما يحدث حوله
اشرف صبحي وزير بينتحر .في العمل
يقاتل علي ثلاث جبهات ١-مركز شباب اصبحت منصه ابناء المجتمع يعني مطلوب برامج مختلفه عما كانت تدار بها من خمسين عام ٢-علي الموظف نفسه وكيف يتطور ليواكب المرحله ٣-عينه علي المستقبل وما يتطلبه من برامج وافكار ومبادرات وامكانيات ..التخطيط للمستقبل امر مفروض
صبحي يقتحم كل التحديات وموظفيه .يسابق الزمن ..يدرك انه وزير في حكومه استثنائيه مع مجلس وزراء استثنائي يعمل مع رئيس استثنائي لايعترف بالتحيات مهما كانت قوتها في ظروف استثنائيه وعليه النجاح
<<منظومة العمل فى مصر تعمل وتنجز والانصاف هنا ضرورة تكريم المتفوق منهم

> انتهى العام.. وأتابع بدقة من يكرم المتفوقين.. لم أرصد حتى لو خبر..
>> أرى..
١-إن الاحتفال بالمتفوقين فى العمل أمر ضروري.. لأنه رسالة بأن الوزارة أو الدولة أو الجهات المتابعة مهتمة.. وتسعى لتعظيم العمل وهذه هى القصة.. فى ظل وجود مسطرة للحكم على الأعمال وبطرق مختلفة..
إذا من حق المنتصر أو المتفوق أن نشيد به.. ونحتفل به.
الأمر هنا رسالة إلى جميع العاملين «الوزارة تحترم العطاء».. ٣-وقد يكون هذا الموقف تحفيزا لمن لم يصبه الدور.. وأيضا لمن تفوق..
٤-أنا هنا أدقق فى معنى الميدالية التى يحصل عليها الفائز.. أولًا ثمنها جنيهات قليلة لا توازى كمية العرق والحرق.. والتوتر والتدريب والتكاليف بكل أنواعها.
لا توازى قرار منع تناول أطعمة شهية.. «مضرة»

كلوستيرول أو زيادة وزن..
لكن تصور.. هدف كل رياضى الميدالية.. والوقوف على منصة التتويج.
>> فى وزارة الشباب والرياضة.. عمل.. واجتهاد وانتصارك.. ونتائج مهمة قد لا تكون ملحوظة للشخص غير المتخصص.
العمل مع وفى الشباب أمر فى غاية الصعوبة.. لأنه ممتد.. النتائج قد نحتاج لشهر أو شهور أو أعوام.. عكس مباراة فى كرة القدم.. 90 دقيقة تكفى لإعلان الفائز والمكرمين.
>>أنا بدرورى..
>>كفكرة.. لاقت القبول..

تنظيم مؤسسة «روزاليوسف» استفتاء حول نتائج الأعمال فى وزارة الشباب = عمل الادارات.. من مشروعات.. برامج.. مبادرات.. خلال عام 2021.. لنختار منها الإدارات التى تستحق الذهبية.. والفضية.. والبرونزية..
أدرك أن الأمر فى غاية الصعوبة.. لكن من خلال التجارب سيتم التدقيق فى الأعمال.. وخطط العمل..
أدرك أيضًا.. أن نجاح العمل يجب أن ندقق فى التنفيذ.. المشاركين.. الأهداف.. وأمور أخرى مهمة.. الدولة ترصدها للتقييم.
ودفع ما هو مفيد منها ونسخة ومساندته ليخرج من الوزارة إلى الوزارات وهناك أعمال تحتاج للتطوير.. بما يتلاءم مع خط الدولة بشكل عام ومنهجها فى العمل.
>> أنا مع تكريم أفضل المديريات بمسطرة عادلة.. تبدأ من السمات الشخصية مرورا بأفضل الافكار.. وهناك 22 شروطا تبحث عن إجابات فى الشخصية.. منهجها.. عملا وغيرها.
أنا مع تحريك المياه الراكدة فى بحيرة الإبداع والتكريم إحدى الآليات.

وأعتقد أننا فى رجال الاعمال  ندرس كيف نكرم المبدعين من كوادر وزارة الشباب والأذرع التابعة لها هيئات شبابية.. مديريات.. وغيرهم.
>>وكيف نساعد د.أشرف صبحى وزير الشباب فى تنفيذ خطط الوزارة والتى تعتمد فى نجاحها إلى مهارات كوادر الوزارة.. وهو أمر مهم.
>> فى 2022.. أرى فى وزارة الشباب والرياضة ضرورة..

1- إعلان خطة تدريب قيادات العمل طبقا للشرائح الوظيفية.. التدريب هنا مع شركاء متخصصين بجامعات أو غيرها.. المدربون هنا متخصصون!!
2- تقسيم الفئات الوظيفية إلى شرائح كل منها له برنامج خاص..
3- هناك ضرورة فى الاهتمام بشرائح لا يضع إضافة مع وجود الواسطة فى اختيار المدربين أنا أرى لن نحقق هدفنا من البرامج إلا بعد رفع كفاءة وثقافة المدرب أيضًا..


الحل..
فى تبني القدرات بالوزارة.. خريطة للألوف من المؤهلين للعمل كمدربين.. لجنة من أعضاء مؤهلين.. ليس لهم علاقة بالأسماء المختارة.. لا بلدياته.. أو قريبه.. أو فى مجموعته أو صديقه!!
المدربون هم الذين تستعين بهم الإدارات وهى أكبر وأخطر مشكلة موجودة..
نفكر!!
>>المدرب هو الواسطة أو وسيلة إداراة الوزارة فى التوصيل والتواصل مع المستهدف من البرامج شباب.. شابات.. أعضاء مراكز الشباب من طلاب الجامعة.. المدارس.. غير المتعلمين.
إذًا نسبة نجاح البرامج لا تقل عن 40٪ فى «يد» المدرب..
لاحظت أن مستوى معظمهم يحتاج تدريب ود.أشرف صبحى يتابع ويمكنه أن يضع أسس التنفيذ والرقابة..
4- أقدر عمل كل إدارات الوزارة.. والجهود المبذولة للنجاح..
ولكن أنبه.. لم تعد هناك مشاكل فى وزارة الشباب والرياضة يمكن أن نتهمها بأنها معوق .. بعد تدخل د.أشرف صبحى بقوة بحلول لتحرير حركة العمل وتعظيم النتائج.. وأعتقد أن وجود لجنة قانونية إدارات قانونية لديها حرية الحركة.. مع وجود وزير يتقدم الصفوف فى تحمله المسئولية وحماية العاملين.

أمر يوضح أن نجاح العمل فى الوزارة يرجع إلى شخصية من يقوم به.. وتواضع النتائج أيضا مسئولية إدارة العمل..
> آخر سطرين..
فى وزارة الشباب وسباق حول الإنجاز..
مكاتب أصحابها فى زيارات لمواقع العمل والأنشطة.. كتائب فى المواقع ووزير يتابع بدقة.