حصاد الاسبوعي لأنشطة وزارة البيئة خلال الفترة من ٣ إلى ١٠ فبراير الجارى
اية حسين
تستعرض وزارة البيئة في الحصاد الاسبوعي أبرز أنشطة الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة وقطاعات الوزارة المختلفة خلال الاسبوع الماضي في الفترة من ٣ إلى ١٠ فبراير الجارى وتشمل:
– وزيرة البيئة تجتمع بإستشارى لجنة تقييم مشروع دمج التنوع البيولوجي بالسياحة فى مصر فى إطار متابعتها المستمرة للتقدم المحقق فى مشروعات الوزارة.
– وزيرة البيئة تشارك في تخرج الدفعة الثانية من مبادرة “كن سفيرا” للتنمية المستدامة، وتؤكد المبادرة نموذج للاستثمار الجيد في المورد البشري.
– وزيرة البيئة تناقش مع المدير الإقليمي لمنظمة اليونيدو في مصر التعاون الحالي والمستقبلي في الربط بين الصناعة والبيئة ، ٤٥ مليون دولار لمشروعات البيئة من اجمالي ٥٤ مليون دولار حزمة اليونيدو في مصر.
– وزيرة البيئة تلتقى الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار لبحث طرح عدد من الفرص الإستثمارية فى مجال البيئة والمناخ .- البيئة تشارك سانوفي ماراثون الدراجات ” القاهرة نظيفة و خضراء مع ركوب الدراجات” لتعزيز ثقافة النقل منخفض الكربون.الأحد الموافق ١١ فبراير الجارى :” وزيرة البيئة تجتمع بإستشارى لجنة تقييم مشروع دمج التنوع البيولوجي بالسياحة فى مصر فى إطار متابعتها المستمرة للتقدم المحقق فى مشروعات الوزارة”
– الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة تجتمع والدكتور محمد الاتووم استشارى ورئيس لجنة التقييم النهائي لمشروع دمج التنوع البيولوجي في السياحة فى مصر التابع للوزارة والممول من برنامج الأمم المتحدة الإنمائى UNDP ، وذلك للتشاور حول الأهداف التى قام عليها المشروع ومدي تحقيقه لتلك الأهداف في صون التنوع البيولوجي وربطه بالقطاع السياحي فى مصر والرؤى المستقبلية للوزارة للحفاظ على الموارد الطبيعية ، وقد أشادت وزيرة البيئة بدور المشروع في دمج التنوع البيولوجي في السياحة البيئية مشيرة أنه استطاع ربط الأنشطة السياحية للأفراد بالمحميات وهو ما انعكس علي اهتمام المواطنين بزيارة المحميات ليزداد المقبلين علي المحميات ويهتموا بحمايتها وخاصة علي مستوى الأطفال و الشباب كما استطاع المشروع وضع الأدلة الإرشادية الخاصة بالنزل البيئية “الايكولودج” ليتم إصدار قرار من قبل وزارة السياحة والآثار بإعادة تسعير الايكولودج كمنتج سياحي بيئي مميز له وضع مختلف عن المنشآت الفندقية التقليدية، كذلك أهتم المشروع بدمج المجتمعات المحلية في تطوير المحميات الطبيعية كشركاء رئيسيين وحماية التراث الثقافي و البيئي الخاص بهم وجعله منتج سياحي فريد، علاوة علي فتح الباب لتسويق المنتجات البيئية.ولفتت الدكتورة ياسمين فؤاد إلى ان رؤية الوزارة في التوسع بشبكة المحميات الطبيعية تتبلور في ضرورة الاهتمام بتطوير المحميات الموجودة فعليا وتغير المفاهيم و الرؤي لدي كافة الشركاء وإزالة التحديات لدعم السياحة البيئية وحماية الموارد الطبيعية كخطوة اولي، مؤكدة أننا نعمل علي تحقيقه بدعم من دولة رئيس مجلس الوزراء من خلال تنفيذ العديد من الاجراءات بمحميات البحر الأحمر ومنها تشكيل لجنة عليا لإعلان بيئة الشعاب المرجانية بالبحر الأحمر محمية طبيعية وزيادة رسوم الدخول للمحميات ووضع رسوم لمنطقة العرق والفانوس لتحديد اعداد الزوار بالمنطقة لحماية التنوع البيولوجي بها وتقليل الضغط البشرى عليها وخاصة وأن هذه المنطقة تتميز بوجود الدولفين بها والذي عاد للظهور بالمنطقة مرة اخري ، بالاضافة الي وضع النموذج الاسترشادي للاستثمار بالمحميات وزيادة فترة حق ممارسة النشاط للاستثمار بها. وأكدت وزيرة البيئة على سعى الوزارة لتوفير تمويل لتحقيق الاستدامة المالية للمحميات لتطوير المحميات وحماية التنوع البيولوجي، كذلك دمج القطاع الخاص للاستثمار بالمحميات بتسهيلات مالية ، فقد عملت الوزارة علي الاستفادة من قانونى الاستثمار والسياحة لحصول المصانع المنتجة لبدائل البلاستيك احادي الاستخدام علي كافة حوافز الاستثمار ، كذلك وفق قانون السياحة مفهوم السياحة البيئية ولها حوافز ايضاً ، حيث نعمل على زيادة إيرادات المحميات الطبيعية سنويا من خلال إشراك القطاع الخاص للإستثمار بها.
الثلاثاء الموافق ١٣ فبراير الجارى:” وزيرة البيئة تشارك في تخرج الدفعة الثانية من مبادرة “كن سفيرا” للتنمية المستدامة، وتؤكد المبادرة نموذج للاستثمار الجيد في المورد البشري”
– الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة ، تشارك في حفل تخرج الدفعة الثانية من مبادرة “كن سفيرا” للتنمية المستدامة، بحضور الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، وذلك في إطار بناء القدرات وخاصة الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال برنامج تدريبي ينفذه المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة، بهدف بناء القدرات الوطنية للشباب من عمر 18 حتى 35 عامًا، في مجال التنمية المستدامة من خلال سلسلة من الدورات التدريبية لمختلف القطاعات بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية. واكدت وزيرة البيئة ان هذا الحدث يقدم نموذجا هاما لكيفية الاستثمار فى البشر، حيث يجمع عدد كبير من الشباب من الجنسين من جميع محافظات مصر، اجتازوا برنامجا تدريبيا يضم حجم كبير من المعلومات والمعارف فى العديد من الاحداث البيئية كمؤتمرى المناخ COP27و COP28، معربة عن فخرها بمشاركة عدد من الشباب خريجي المبادرة في مبادرات وزارة البيئة، ومنها مبادرة الطريق الى COP27 في اطار الاستعداد لمؤتمر المناخ بشرم الشيخ، والذي لم يكن مجرد مؤتمر دولي ناجح، بل هو جزء من عملية دولية مستمرة يجب تعزيزها بالمبادرات والحلول المبتكرة، بمشاركة الشباب والقطاع الخاص والمجتمع المدني. وأشارت وزيرة البيئة إلى أن مفهوم التنمية المستدامة لا يقتصر على الحد من التلوث وإعادة التدوير، ولكن تمتد إلى تقليل الاستهلاك وزيادة كفاءة استخدام الموارد، مسترشدة بالنموذج الذي تقدمه المحميات الطبيعية التي تمثل ١٥٪ من مساحة مصر، بما ينفذ بها حاليا من مشروعات مهمة للشباب. وأكدت الوزيرة على تطلعها للتعاون مع الشباب في تسليط الضوء على أفكارهم ومشروعاتهم المبتكرة لوضعها على قائمة المشروعات الخضراء، ومنها مشروع صنع في مصر، سواء من خلال التشبيك مع المنصة التي اعدتها الوزارة للمنتجات الصديقة للبيئة، أو عرضها بالمتجر المخصص للمنتجات الخضراء بمدينة شرم الشيخ ضمن مبادرة شرم خضراء، كما أشارت لاهتمامها باتاحة الفرصة لذوي الهمم للمشاركة في مشروعات الاستثمار البيئي والمناخي من خلال التعرف على الفرص المناسبة على المنصة.الأربعاء الموافق ٧ فبراير الجارى:
” وزيرة البيئة تناقش مع المدير الإقليمي لمنظمة اليونيدو في مصر التعاون الحالي والمستقبلي في الربط بين الصناعة والبيئة ٤٥ مليون دولار لمشروعات البيئة من اجمالي ٥٤ مليون دولار حزمة اليونيدو في مصر”
– الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة ، تلتقى مع الدكتور باتريك جان جيلابرت مدير المكتب الاقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية UNIDO في مصر، والفريق المرافق له، لمناقشة التعاون الثنائي الحالي والمستقبلي في المشروعات المشتركة، واستمعت وزيرة البيئة إلى الموقف الحالي للتعاون بين الوزارة والمنظمة ومدى التقدم المحقق فيها والخطوات المستقبلية لها، حيث شهدت السنوات الأخيرة نتائج مهمة للتعاون في المشروعات المشتركة والمبادرات وإعداد الاستراتيجيات المختلفة، مع التوجه نحو رصد تمويلات جديدة لتنفيذ مبادرات وأنشطة جديدة مثل المشروع الإقليمي للهيدروجين الأخضر لتكون مصر المساهم الأكبر ضمن ٦ دول أخرى، بهدف بناء القدرات وتطوير السياسات والإجراءات ودعم مصر في إيجاد فرص تمويل مشروعات الهيدروجين الأخضر، حيث أشارت الوزيرة إلى إمكانية ان يقدم المشروع الدعم الفني في هذا المجال فيما يخص المعايير وفرص الاستثمار. كما تعرفت الوزيرة أيضا على الموقف الراهن لمشروع مرونة الاستثمار بالتعاون مع المنظمة والممول من مرفق البيئة العالمية، حيث شهدت الفترة الماضية العديد من الجلسات الاستشارية له، حيث أشارت الوزيرة إلى أهمية الاستناد للخريطة التفاعلية لتغير المناخ والتى تتنبأ بمخاطر واثار تغير المناخ على الاستثمار في مختلف أنحاء الجمهورية حتى عام ٢١٠٠، إلى جانب الاستراتيجية الوطنية للظروف المناخية الطارئة وخطط التكيف الوطنية، واستمعت ايضا إلى مشروع دعم الاقتصاد الدوار في المخلفات الالكترونية والذي بدأ تنفيذه مع جهاز تنظيم إدارة المخلفات، ودعم مبادرة E TADWEER لتدوير المخلفات الالكترونية، وأيضا المشروع الخلص بدعم صناعة النسيج، حيث أشارت الوزيرة لإمكانية التعاون في إيجاد فرص للاستثمار في قطاع النسيج وتدوير مخلفاته بما يتوافق مع أهداف مواجهة تغير المناخ وتحقيق كفاءة الاستخدام، بالإضافة إلى التعاون في مجال التخفيف من آثار تغير المناخ، بدأت بقصة نجاح منذ ١٠ سنوات في تنفيذ مشروع كفاءة استخدام الطاقة، بشراكة اساسية مع وزارة البيئة لدعم ونشر هذا المفهوم في مصر ورفع الوعي به وبناء القدرات المحلية فى هذا المجال، والبناء على نجاح هذا المشروع ببدء مشروع كفاءة طاقة المواتير الصناعية، لدعم هذا المفهوم في الصناعة ومساعدة الشركات التي تقدم خدمات في هذا المجال، وأيضا دعم استخدام الطاقة الشمسية في القطاع السياحي، والتعاون في تنفيذ مشروع “الغردقة الخضراء”. ،واستمعت الوزيرة أيضا للتعاون بين الجانبين في المجال الاستراتيجي، مثل إعداد استراتيجيات الاستثمار البيئي والاقتصاد القائم على المواد الحيوية، ودعم جهود مصر في تمهيد الطريق للاستثمار البيئي والمناخي من خلال برنامج النمو الأخضر، والمساعدة في إشراك المستثمرين وتسليط الضوء على الفرص الواعدة للاستثمار، وذلك كأحد الأهداف المهمة للمنظمة في ٢٠٢٤، وأيضاً تعرفت الوزيرة على آخر مستجدات تنفيذ مشروع البلاستيك المنفذ بالتعاون مع المنظمة، سواء فيما يخص إصدار المعايير الجديدة لانتاج البلاستيك والبدائل المقترحة وحوافز الاستثمار ورفع الوعي وتقديم الدعم الفني للشركات الصغيرة والمتوسطة، وتقييم القدرات التكنولوجية في صناعة التغليف في مصر. كما بحثت الوزيرة إمكانية التعاون مع المنظمة في الإعداد ليوم الحياد الكربوني في مؤتمر ايجيبس، من خلال إعداد دراسة حول تأثير تخزين الكربون على البيئة، وذلك ضمن أهداف خطة المساهمات الوطنية المحددة ٢٠٣٠، بالإضافة إلى التعاون في إعداد قائمة بفرص الاستثمار الواعدة للقطاع الخاص كنموذج لدمج البيئة في قطاعات التنمية والاستثمار.
الجمعه الموافق ٩ فبراير الجارى:”وزيرة البيئة تلتقى الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار لبحث طرح عدد من الفرص الإستثمارية فى مجال البيئة والمناخ ”
– الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، تلتقى والمهندس حسام هيبة الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، لبحث فرص الاستثمار المتاحة في القطاعات البيئية والمناخية والتي تعد قطاعات واعدة وجاذبة للاستثمار، وبحث سبل الترويج لتلك الفرص، وخلال اللقاء استعرضت وزيرة البيئة العديد من القطاعات البيئية الواعدة التي تمثل نقطة قوية للانطلاق في التوسع في الاستثمارات البيئية والمناخية في مصر والتي تمتلك فرص كبيرة للنجاح في السوق المصري والتي يأتي في مقدمتها قطاع المخلفات، قطاع السياحة البيئية وسياحة المحميات الطبيعية، والاقتصاد الحيوي.وأشارت وزيرة البيئة إلى الإدارة المتكاملة للمخلفات والذي تم البدء الفعلى فيها على البناء الإجرائي والمؤسسي لها لتسهيل دخول شركات القطاع الخاص والإستثمار فيها، ، مشيرة إلى مشروعات تحويل المخلفات إلى طاقة والتي تم بالفعل توقيع العقد الأول لهذه المشروعات لإقامة المحطة بمنطقة أبو رواش بالجيزة ، بتكلفة تقدر بحوالى 120 مليون دولار ، كم أشارت إلى مشروع مجمع المخلفات بالعاشر من رمضان المقام على مساحة ١٢٠٠ فدان ،وأوضحت وزيرة البيئة أيضاً أن مجال المخلفات الزراعية ينتج حوالي ٤٠مليون طن مخلفات زراعية سنوياً يمكن الاستفادة بها في العديد من الصناعات والمجالات القائمة على الاستفادة منها بطريقة مستدامة.كما اشارت إلى الصناعات القائمة على أساس حيوي وما يمكن أن يوفره هذا القطاع من مجالات جديدة للصناعة والاستثمار والوصول إلى أسواق التصدير الإقليمية والعالمية في ضوء تنامي الاشتراطات البيئية العالمية والتحرك الدولي نحو التحول الأخضر.وتطرقت وزيرة البيئة إلى ملف السياحة البيئية وسياحة المحميات الطبيعية في مصر، حيث يتوافر في مصر 13 محمية طبيعية تمثل مقاصد سياحية عالمية، كما قامت وزارة البيئة خلال الفترة الماضية على تطوير المناخ الداعم لملف السياحة البيئية بهدف تعظيم العوائد الاقتصادية للدولة المصرية.
السبت الموافق ١٠ فبراير الجارى:”البيئة تشارك سانوفي ماراثون الدراجات ” القاهرة نظيفة و خضراء مع ركوب الدراجات” لتعزيز ثقافة النقل منخفض الكربون ”
شاركت وزارة البيئة فى الماراثون الرياضى للدراجات ، ” القاهرة نظيفة و خضراء مع ركوب الدراجات” والذى تنظمه محافظة القاهرة ،ومجموعة شركة سانوفي مصر المتخصصة في مجال صناعة الأدوية، ،ومعهد سياسة النقل والتنمية (ITDP) ، وذلك بمشاركة اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة ووفد من السادة المسؤولين رفيعي المستوي ، من أصحاب المصلحة الرئيسيين في مجال التنقل المستدام وكذلك بمشاركة فريق من مبادرة جو بايك (Go Bike) وعددا من المبادرات الشبابية الأخرى. وقد أشادت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، بالحدث والذى يساهم في الحفاظ على البيئة والتصدي لآثار التغيرات المناخية من خلال اللجوء إلى استخدام الدراجات كبديل عن السيارات ووسائل النقل الأخرى الملوثة للبيئة في المسافات القصيرة، كما تسعى الوزارة إلى تشجيع استخدام الدراجات كبديل لوسائل النقل التقليدية المستهلكة للوقود، حيث نفذت من خلال مشروع النقل المستدام التابع لها عدد من مسارات الدراجات للتشجيع على استخدامها، كأدوات مواجهة تلوث الهواء والتغيرات المناخية من خلال تقليل استخدام السيارات وترشيد استهلاك الطاقة. لافته الى استمرار التعاون مع شركة سانوفى مصر خلال الفترة القادمة حيث سيتم تنفيذ المرحلة الثانية من مسابقة ” صحتنا من صحة كوكبنا اتحضر للأخضر” بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات ، وتستهدف تلك المرحلة طلبة الجامعات حيث تم تحديد عدد ٧ جامعات مستضيفة ، ومشاركة عدد ٢٠ جامعة ، وسيتم تنفيذ عدد من الأنشطة الرياضية والتوعوية، وتوزيع عدد (۱۰۰۰) دراجة هوائية على ان يتم البدء بجامعات اسيوط و اسوان والاقصر وسوهاج وجنوب الوادى ، والوادى الجديد، وستكون جامعة اسيوط هى الجامعة المستضيفة.وقد انطلقت فعاليات الماراثون من مبني محافظة القاهرة وخلال الجولة قام قائدى الدراجات بتجربة واختبار عدة امتدادات من ممرات الدراجات التي تم تنفيذها مؤخرًا على بعد ٢ كيلومترات في منطقة وسط البلد.