عامفن

كنوز الحديث ( البحار )

زينب على درويش

لقاؤك يبهر ..حديثك يؤسر..
رأيت نفسي بين يديك وانا اتحول الى نور من شده النشوة..اطعمت قلبي بتلك النبضات المفعمة بالسعادة ..وقد كانت كلماتك بمثابة أجنحة صعدت بى للافق لتحى فى ما قد نسيته .. قبل راسها وقال:انا البحار الذى لا يستطيع أن يبحر اذاا لم تكونى انت سفينته ..رحلوا معا وظلت فى كنفه
زينب على درويش
[email protected]