هى فى نقاء عطر الفجر .. قرر أن يكتب عنها على أوراقه المعطره..بعد عددت سطور..وجد لوحة جمالها لا يذكر إلا بين سطور الاساطير .. احبها أكثر ..ظل يكتب و لم يشعر بالوقت ..حتى ظهر نورالفجر .. حينها وضع قلمه ..رفع رأسه وجدها تقف بجوار ..ثم أمسكت يده قبلتها ..وقالت :خرجت من بين كلماتك كى اسعدك .
زينب على درويش
[email protected]