أخباراقتصاد عربيبقلم رئيس التحريرسياحة وطيرانمقال

بقلم كمال عامر “اشاعات “الخونه.ومبتزين الخارج والداخل …

>حمله ممنهجه علي الدوله وهيئاتها وعوامل تقويتها الهدف تمزيق الدوله والسيطره علي مصادر قوتها …..

 

اجهضت الاشاعه بالقبض علي شبكة من النصابين ..>كلام جميل وبعدين ..

القضيه هنا لو ركزت فيها هتشوف سيناريو صناعة الاشاعه زي ما الكتاب بيقول ..لماذا الاشاعه وهدفها ؟

 

اعلام الاخوان يسعي من خلال تلك اااشاعات .ارباك الدوله تشويهه السمعه فقدان ثقة الشعب في الحكومه والنظام مما يقوض الجهود المبذوله لبناء الدوله وخلق اجواء لضرب وحدة البلد

ايضا لاسباب شخصيه للاعلامي الاخواني او المرتشي .في تحقيق هدف يتربح من خلاله لصالحه والذين يستخدموه وخاصه اذا كان بالاضمير او شرف .ويحمل سابقة اعمال تؤكدها فاتورة مشاهدة افلام سكس ب ٩٠٠جنيه استرليني رفض دفعها ومازالت القضيه مطروحه

اعلام الاخوان من خلال طرحه الاشاعه ضد دائره ادعي انها حول الرئيس كان يقصد السيسي .شخصيا .لانه في نظر تلك الجماعه هو صاحب النهضه والتنميه والموقف وهو ايضا محور حركة التنميه ومؤسس للقيم الجديده

طيب ايه الحكايه ؟

هناك تحديات وانجاز وحركه ومصر بتتقدم بجد والواضح ان مكانتها في النظام العالمي ازداد

وقوة جيشها واصطفاف الشعب وراء القياده امرا افقد واجهض خطط المتربصين بالبلد وحزب اعداء كل خطوات الاصلاح بشكل عام

وايه النتيجه او الدرس ؟

سيناريو المؤامرات والاشاعات ضد الدوله

وضد الهيئات اعمدة الاستقرار سيستمر

وقد يوجه ضد وزير ووزاره وموظف وغيرهم

اعلام الاخوان لن يصمت ولن يتوقف عن تنفيذ خططه لارباك الدوله المصريه ووقف تقدمها

في نفس الوقت يتحد البعض مع اهداف الاخوان حتي تحت عناوين اخري لكن الهدف واحد هو تدمير الاستقرار لبدايه للقفز علي المناصب والتربح

..

من هنا كانت صرخة السيسي لوزراء الحكومه باطلاق مبادرته لرفع الوعي والتصدي لكل ما يؤذي المجتمع

يعني لازم نشغل دماغنا لفرز ما ينشر او يبث تحت بند الاشاعات

المجموعه التي قبضت عليها الداخليه والامن الوطني المتهمه بصناعة وترويج وتخطيط الاشاعه ضد الدوله اعترفت كل واحد منها اعترف بدوره

وهو ما يحصل في كل جرائم بث الاشاعات

هناك من قدم سطور ومن صاغها وابتكر الصورومن استخدم الكمبيوتر لتركيب الصور

وايضا من نشرها لدقائق طبعا اجتماعات علي المقاهي وفي مكتب مسئولين

سيناريو الاشاعات يتضمن كيفية الترويج سهله اعلامي يتصل .موقع كذا نشر كذا

وثلاث حول صاحب القرار كل منهم يضغط ..وينقل الاشاعه ثلاث تجمعات كل منهم له دورالمخطط والمساعد

والمنفذ والمروج دي كلمات من فصل كيف تصنع الاشاعه الاهم المتورطين وكلاء وزاره مدرين عموميً

موظفين في ثلاث ادارات مروج اعلامي حسابه مدفوع مقدما دي نوعيه من مجموعات اااضرزر بالمجتمع

السؤال هي الدوله بتتحرك لو كان الضحيه السيسي او وزير

اعتقد هي تتحرك في كل الاحوال ولكنها تعمل علي احكام قبضتها حول قضية بث الاشاعات وتكدير المجتمع وتشويهه صورته دي الحكايه في ملف

كيف تصنع اشاعه وكيف تؤئدها …

التصدي الاشاعات وكل العوامل المحبطه الانطلاقه

ماذا يجب علي المسئول ان يقوم به للقضاء علي تلك الآفه التي تهدد المجتمع

دور الناس ايه بالمناسبه هناك اشاعات ضد الدوله واشاعات ضد الافراد

بينهما قواسم مشتركه وهي اهداف تدور حول التربح والعمولات والسمسرة والمناصب التي تتيح لهم التربح

الدوله قويه ولن يفلت من المعاقبه كل من ساهم بجهد ما في عمل سيناريو حرق البلد او الافراد .دي معلوماتي ودي قناعاتي

عادة مهندس الاشاعه شخص يملك مهارات ..عمل سيديهات .تسجيلات ..الشكل للمصلحه والهدف السيطره 

بدون شك يملك شبكة معلومات عن كيفية البث مع صعوبة المطارده .ولدي قناعه ان صانع تلك المحددات يدرك ان يد الدوله قويه ..

طيب ايه دور مجموعه اعلام الاشاعات ..توصيل الرساله بشكل وكانهم حزب الانقاذ..

طيب عندما طُلب من احدهم دليل .خرج لراس الافعي طالبا الدليل .اصفرت الوجوه لان مهندس الاشاعه والاذرع المساعدين ليس لديهم اي دليل انا تذكرتالتشابهه بين عبد الله الشريف ومجموعة النصابين اخوان او غيرهم واصحاب اشاعات الداخل نفس الاسلوب ونفس الاهداف ونفس السيناريو

رؤية واحده للاغتيال من اجل المال .او تشويهه سمعة الفرد والدوله تفتكروا ممكن المخربون يمتنعون

انا شخصيا سهل اصطياد المنحرفون وشبكة القيم والعداله هي الامثل لابطال سموم تلك الشريحه الشاذه

بالمناسبه لدي يقين لن يفلت احد 

الناس هم بوصلة الحياة.. السند.. الأهم.. قوة دافعة فى مشوار النجاح.

والمحظوظ من يمنحه الله أصدقاء.. عندهم «دماغ».. وأسوياء.. يدركون حدود الدنيا.. وحقوق صاحبها.

الأصدقاء من خلال تجربتى.. أصحاب النصيب الأكبر فى صاحب الفرصة.. أو المنصب..

أنا شخصيا محظوظ.. بما لدى من أصدقاء «بجد».. تعلمت منهم ومعهم.. كيف نخطو..

ونقطع المسافات.. نفكر فيما يسعدنا.. لا يوقفنا شخص.. أو موقف.. أو ضربة.. تعلمت أن كل ما يحدث للإنسان من مواقف صعبة أو مواجهة تحديات مهما كانت حدتها يمكن تخطيها.. والمرور عليها.. وأن تطوعها لصالحك وليس ضدك.

>خلال مشوار الحياة.. لم أرتبك أمام مشكلة.. لأننى أدرك بأن صانعها ظروف أو أفراد..

منزعجون من مكانة أو نجاح ما.. أو تقدم لك فى مساحات عمل أو حياة.

>>ليس شرطا أن يكون صانع المشكلة أو التحدى «حاقد» أو يعانى من مشاكل اجتماعية منزلية.. أو تعرض لمواقف فى حياته ألصقت به شذوذا فكريا أو مرضا أو خللا فى تركيبة عقلية يحملها.. أو سلوكه يعكس أسرته!!

بل قد يكون هنا سعى للتربح.. ويرى أن فى طريق الحرام أشخاصا يمنعون المرور..

قد يكون أيضا فى سباق من أجل منصب يرى فيه الفرصة لتحقيق ذاته أو حلمه أيا كانت فكرته.. وفى أغلبها.. جنى الأموال والتربح.

>>فى مشوار الحياة ليس الناقم على شخص أو مجموعة يسعى للتربح الحرام.. ولا أن يكون حاقدا أو ناقما لكنه قد يكون ضحية لقرارات صحيحة متفق عليها تعامل معها بشذوذ وعدم التزام.

يعنى «حرامى».. يعنى مُخرب.. يعنى بيتعاطى..

مثل هؤلاء الأشخاص لا يواجهون الحقيقة بأن العقاب مقابل الخطأ.. بل يرسمون ويكبرون صورا لأشخاص ويصور عقلهم أنهم الأعداء.

علمتنا الأيام والمشوار بأن هناك حقائق.. وقيما..وقواعد أخلاقية ودينية تنظم الدنيا.. الشخص المنفلت لا يستشعر ولا يدرك تلك القواعد.

من أسهل الأمور أن تضع سيناريو وفقا لمعطيات كاذبة وتروج وقد يكون هناك جمهور ينقل وينشر ولكن فى النهاية.. هناك قواعد واضحة صُناع الإشاعات وسيناريو حرق البلد والاشخاص لا ينتصرون.

>>دقق فى المشهد.. الإشاعات ضد الدولة..وضد كبارها ووزرائها مصيرها.. فى صناديق القمامة..

الدولة الآن لا تهتز وكل قيادتها.. دولة لديها تصميم وتملك إرادة عمل وانجاز.. دولة زرعت الثقة فى قيادتها.. ورئيس مدرك بكل أنواع التحديات التى قد تظهر.. ويعلم بأن فى كل خطوة بطريق النجاح.. سيجد «منزعجين» ومبتزين.. أنهم أعداء البلد.. تحت أى مسمى.. صناع الشائعات كارهو الدولة.

نجاحات الدولة المصرية – الآن – يمكن أن تحصل منها على إجابات لو دققنا.

>>شوف الإشاعات والرفض فى ملف تطبيق قوانين البناء..

شوف الإشاعات التى أطلقها أعداء البلد ضد العاصمة الإدارية.. والتنمية.. الدولة انتصرت.. لأنها لم تلتفت.

شوف كمية الإشاعات والهجوم على وزراء وأجهزة ومؤسسات وذنب كل من تلقوا الهجوم إيمانه بفلسفة حكم مصر.. الآن بأن هناك ضرورة بحلول جراحية لأمراضنا وأمراض المجتمع.. وهناك رغبة حقيقية للإصلاح.

المحصلة..>>لا تنزعج من هجوم – مهما كان نوعه – طالما أنت ملتزم.

سيظل الصراع من أجل السرقة والتربح.. وفرص المناصب للغير مؤهلين لها مستمر.. فى الدنيا.

ولدى قناعة بأن الله سبحانه دائما ينصر الملتزمين بقيم الحياة.. وهو العادل فى حكمه. أصحاب الإشاعات وسيناريو «ارباك» الوزارات والدولة.. مهما كانت قوتهم.. لن ينتصروا..