أخباراقتصاد عربيبقلم رئيس التحريرسياحة وطيرانمقال

الشباب وتهيئة المجتمع لما بعد حياه كريمة – كمال عامر رئيس التحرير يكتب :

 

عناوين التغيير.. متنوعة.. من شوارع ضيقة إلى شوارع أوسع.. يعنى أفق جديدة وتوسيع شرايين القلب والحياة.

 

رقمنة المبانى.. الاستيراد، أراضى الدولة.. ده يصل بنا إلى معرفة التضاريس الاجتماعية للثروات الاقتصادية الموجودة. بناء المدن الطبية.. يعنى انطلاقة للوصول إلى مكانة أكثر تميزا فى الصحة للبلد وللخارج.

>>> فى وزارة الشباب والرياضة.. لاحظت………………………: 

1- إرادة وتصميم على خلق مسارات جديدة للعمل.. حرق الخطط الموروثة ووضع ما يلزم مرحلة البناء والانطلاق.. لاحظت إشراك الشباب مع المسئولين فى وضع البرامج الأهم والانسجام الواضح بين المسئول والمتطوع.. لاحظت ذلك فى اجتماعات د.مرفت سيد أحمد مع قيادات الإدارة ود.سونيا دنيا ود.عزة الدرى ونجوى صلاح وهم قادة إدارات مركزية تعمل تحت عناوين «إدارات الفرص.. ومبادرات خدمة الوطن».

نتيجة تلك الجهود ظاهرة جديدة..

برامج متدرجة مستمرة، ذات فائدة أشمل ويمكن إدخال تصحيح لتحقيق المستهدف منها.

2 – الإدارات المركزية مثل المشروعات د.أشرف البجرمى.. الشباب إيمان عبدالجابر، المدن ومراكز التعليم المدنى، أحمد عفيفى.. ماراثون للمتابعة، والتجديد.. وحل لمشاكل تاريخية معمقة، وتحمل المسئولية بحلول المشاكل لسنوات ماضية.

3 – فى أدوار الوزارة.. كل شخص قد تلتقى به، أجده يسير بسرعة.. أو بيكلم نفسه.. من كثرة الضغوط.. والأهم أن قيادات الوزارة أدركت بأن قطار العمل السريع الذى أطلقه صبحى ويقوده هو الفرصة الأخيرة والوحيدة للوصول إلى تحقيق الهدف.. للمنصب الأفضل، لمكانة فى الحياة وكإضافة.

أشرف صبحى نجح فى استنفار «الهمم» خلق منصات جديدة ومناصب ودرجات عمل وفتح مساراتها أمام «ناتج الأعمال».

الوزير هنا وضع قواعد محاسبة جديدة يعتمد فيها على عدد من النقاط «الفكرة».. التجديد.. الموقف فى مواجهة التحديات.. النتيجة.. الانجاز.

>>قواعد اللعبة الوظيفية تغيرت فى أدوار وزارة الشباب.. مع سرعة إيقاع العمل.. المحاسبة بالقطعة.. وحزمة العقاب تبدأ بالتجاهل.. واللوم.. وعادة ما تنتهى بقطيعة وفتنة.

>>فى إحدى الإدارات المركزية، لاحظت انطلاق جناح.. وتعطيل جناح.. سألت وعلمت بأن أى ديفوهات فى العلاقات – مهما كانت تفاهتها أو حتى كبرها تعطل العمل بشكل عام.

لذا أرى حرص قيادات الوزارة على أن يكون هناك انسجام عمل داخل الادارات وأيضا بين شخصيات.

>>>فى وزارة الشباب علامات…………………..:

1- الشباب كقطاع او عاملين من الداخل او من الخارج كبرامج وقيم عمل ..أراه أكثر دقة فى العمل وتعب وشقاء.. الإعلام بدوره يجرى وراء خبر «انتخابات الزمالك» بينما يتجاهل خبر خطط تطوير الخريطة الاجتماعية لسكان مشروع حياة كريمة للتعامل مع التغيير الإنشائى والمعمارى.. وهو مشروع متدرج بدأ مع الأطفال مرورًا بالشباب.. والمرأة.. والفتيات وقيادات العمل الشبابى وغيرهم.

مشروع أطلقه وزير الشباب بمشاركة وزير التنمية المحلية.. والأهم بدء التنفيذ الحقيقى على الأرض.

أجمل ما فى المشروع.. رؤية التحديث على الطبيعة.. وتهيئة الأطفال للتعامل مع هذا التطوير.. وكيفية المحافظة على تلك البنية.

2 – د.عزة الدرى وكيل الوزارة وهالة عثمان ود.منى هيكل وأشرف محمد المدربات، محمد عبدالوهاب مع 400 طفل وطفلة من سكان حياة كريمة وجهود لتحقيق مبادرة «صبحى».

# لا تنتظروا..

3- أعتقد أن مشروع وزارة الشباب لتدعيم مبادرة مؤسس # الجمهورية الجديدة السيسى، رائعة.. ومفيدة.. ودليل على عمق البرامج..

جدية العاملين..

نتائج أفضل..

# وزارة الشباب – عقل – التنمية الاجتماعية