أخباراتصالات وتكنولوجيابقلم رئيس التحريرمقال

كمال عامررئيس التحرير…… القيادات الشبابية.. تطوير قدرات

 

القيادات الشبابية.. تطوير قدرات ■ فى وزارة الشباب.. ناس بتشتغل. وناس بتتعب. وتبذل جهودا حقيقية وناجحين فى وزارة الشباب. مثلما فى كل مكان بمصر.. ناس «لابسة مزيكا».. يجيدون التصفير.. والتقاطعات.. إنهم لا يؤمنون إلا بخدمة أنفسهم.. ظهورهم يستند على الوقيعه.. نرجسية. واضحة. اسماء ترتبط بعمل الفوضى..

No description available.

No description available.

No description available.

No description available.No description available.

>وزارة بحجم وزارة الشباب. ولأننى أتابع أدق تفاصيل صناعة وتنفيذ وتقييم القرار.

هذا التدقيق أتاح لى الحكم بنسبة كبيرة على القيادات. وأدق تفاصيل العمل.. بمعنى خبرة منحتنى توقع سلوك الكثيرين فى العمل. التعاون. لذا لم أهتم بما اسمعه من شخص ضد آخر.. ولا انحاز لغضب موظف من زميل له. ولا ألتفت لثورة غضب من شخص ما تجاه سلوك لآخر. لأن إيقاع العمل السريع فى وزارة الشباب والرياضة ـ الآن ـ كافٍ بحرق التقاطعات. والقضاء على الرؤية الشخصية والأفكار المحدودة.

No description available.

>■ هى وزارة الشباب تمثل مصر بما فيها كل المشاهد. والسيناريوهات والمواقف.. مؤمن بأن المناخ العام الذى صنعه وزير الشباب بشأن تعامله مع قياداته.. سواء كعمل أو لظروف إنسانية. هذا المناخ كان وراء تغير الكثير من المناخ والأجواء. الأهم أنه أتاح الفرصة للجميع.. وتبنى شعار «اشتغل وأنا فى ظهرك».. أنت الوزير.. «خذ قرارك وأنا احميك». أيضًا تبنى صبحى الكثير من الشباب.. وأصحاب المبادرات. والأفكار.. منح من لا يتولى المنصب مكانة تتيح له الانطلاق دون مضايقة..

وزير الشباب نجح فى خلق كيانات شبابية ساندها فى تقوية قدراتها وإمكانياتها بكل الطرق. منحها حصانة ووفر لها الحماية. أصبحت وزارة الشباب «مصدرة» للمبادرات والأفكار. والحلول لمواجهة التحديات. فى أدوار الوزارة. حالة من العمل. ولأن شكل ومضمون دولاب العمل وما يحدث فى الوزارة ـ الآن ـ بمثابة قطار سريع ينطلق بسرعة واضحة. وأتاح صبحى الفرصة «للركوب» أمام كل العاملين فى الوزارة. وهناك من استطاع أن يستقل القطار وينسجم مع إيقاع العمل.. شريحة أخرى تستوعب وتحاول. وثابتة. لم تستطع وهى أزمة صناعة الشخص نفسه. ■ «لأفكار». «المبادرات» تنطلق من كل الأدوار. تطور فى الأداء ليواكب حركة البلد والمجتمع. فى ملف الشباب.. غيره حلوة بين الإدارات المركزية.. وتنافس هو الأجمل والمفيد واضح.. كل إدارة عاوزه تكشف عن نفسها وفقا لحدود ومحددات صبحى بأن يكون العمل هو الفيصل شرط أن يكون معمقا مستمرا.. ولأكبر عدد ممكن. بمعنى أوضح حدود الوزير وفكرته بالنسبة للبرامج معروفة «الفريم» محدد الخطوط والأهداف. وعلى الإدارات أن تبحث عن الآليات.. ■ فى «ملف» الحركة الشبابية عدد من المشروعات تعمل الوزارة عليها مثل نادى القيادات الشبابية.. وهى فكرة ومبادرة من الوزير شخصيًا.. عندما طرح سؤالا فى حضور 4 من وكلاء الوزارة واثنين من المعاونين وثلاث من القيادات المبشرة فى القيادة.. السؤال تحديدًا: يا جماعة.. احنا بنشتغل على الشباب. كبرامج.. إلى أن يصلوا إلى سن معينة أو مستوى من الوعى والثقافة واضح.. إزاى نستفيد منهم.. وكانت مبادرة الوزير.. نادى للقيادات الشبابية كاسم لبرامج تتحول إلى كيان. ■ المشروع القومى كتأهيل الشباب. للحياة بشكل عام.. بهدف خلق جيل من القيادات الشابة الواعية القادرة على خدمة الوطن. ـ تأهيل القيادات الشبابية ورفع «الوعى» و«المعرفة» لديهم فى كل المجالات الحياتية ومنها السياسة والاجتماعية. ـ محليات. برلمان. تنمية مستدامة. رؤية مصر 2030. ـ المساهمة فى زيادة الفرص للتمكين وتفعيل دوره ومشاركته فى بناء الوطن.. ■ تأهيل القيادات الشبابية برنامج انطلق فى يونيو ومستمر فى8 محافظات.. بالمناسبة. برنامج نادى القيادات الشبابية المنفذ حاليا بالوزارة من شهرين بمجموعة عمل. د.عبدالله الباطش. وشيماء على أبوعبلة وعبادة الجزار. خالد فوزى محمد بإشراف وتنفيذ الإدارة المركزية للبرلمان والقيادات الشبابية والتعليم المدنى.د.مرفت سيد احمد . وادارات كشركاء تنفذ اجزاء من البرنامج وهو أحد أهم مشروعات الوزارة