أخباراقتصاد عربيبقلم رئيس التحريررياضهسياحة وطيرانمقال

كمال عامر رئيس التحرير يكتب: تطور الحركه الشبابيه   

 

>إعادة تنظيم الحركة الشبابية.. وتوسيع مداركها وتطوير أهدافها.. وتوحيد رؤيتها معالم فى أجندة العمل 

 

>نجحت الدولة المصرية فى السبع سنوات الأخيرة فى تحديد معالم الحركة الشبابية بتضاريسها المتنوعة.. ودخلت كمروج للتطوير والتنظيم وإعادة هيكلتها والأهم منحتها الفرصة للانطلاق للحصول على الفرص المتاحة.

وأرى أن هناك محددات ومحطات مهمة فى تاريخ الحركة الشبابية المصريه منذ أن تولى السيسى منصبه حيث:

١- نجحت الدولة المصرية فى زيادة الثقة والمصداقية بينها والحركة الشبابية. 

٢- وفرت الدولة المصرية الفرص للمبدعين منهم فى مختلف المجالات. 

٣- حصلت الحركة الشبابية بدورها على ثقة الشعب بعد ماراثون من العمل والخطط لرفع ثقافة الشباب.. بتوفير الحقائق والأطر لملفات العمل والاهتمام. 

٤- لعبت الدولة المصرية دورا مهما فى تعريف الشعب بقوة وإمكانيات الشباب.. وقادت المصالحة بين الشباب وغيرهم من شرائح المجتمع ولعب إعلام الدولة دورا مهما بإظهار قدرات الشباب ومعرفتهم بأدق تفاصيل الملفات.. وتنوع أماكن انعقاد مؤتمرات الشباب كان مقصودا للترويح لغد الحركة الشبابية وخلق حالة من المساندة أهم. 

٥- بالطبع الرئيس السيسى ومنذ أن تولى منصبه يولى الشباب اهتماما بالغا وواضحا وعمليا.. الرئيس واضح وصريح فى أن هناك عدالة مطلقة من حيث الفرص أمام المبدعين. 

٦- للمرة الأولى فى تاريخ مصر يحدث أن تتحول مبادرات أو أفكار إلى قرارات وزارية بحضور الرئيس والوزراء. 

٧- أراد الرئيس أن يدمج الشباب فى القرار.. ويحطم جدار الشك بين الحكومة بوزرائها والحركة الشبابية.. ويلغى الغيرة.. عندما جمعهم فى مؤتمرات وحلقات نقاش، وبالتالى أوجد تعاون ومساندة للشباب، وبالتالى توحدت الرؤية والأهداف وكانت النتائج تقبل ومساندة الوزراء للعناصر المميزة بالحركة الشبابية.. والدليل منح من تم تعيينه مع المحافظين والوزراء من معاونين أو نواب كل الاختصاصات والمساندة للانطلاق. >>>>>

٨- وزارة الشباب بدورها.. هى عقل الحركةوالتنميه وخطط بناء الانسان والوزاره لعبت دورا كمراقب، ومساند فيما هو المطلوب ثم تطور الدور إلى منحها كل الملفات لاستكمال العمل فى برنامج تدريب وتثقيف وتطور الحركة الشبابية والكشف عن المواهب منها وتهيئة الفرصه لها للانطلاق.

>>>

٩- د.أشرف صبحى من خلال قراءته للملف عمله لاحظت… 

أ- خطط الوزارة.. ضخ أفكار ومبادرات وخطط لحل مشاكل تاريخية.. ولمواجهة التطوير والتغيرات التى تحدث والاستعداد بحلول لتحديات قد تنشا.. 

>>وأيضا “عين “صبحي “الوزير والوزارة دائما على المستقبل، بخطط لتشبيك مع الوزراء وخطط لادارات الوزارة معا لتهيئة الشباب للمستقبل وتعريفه بالتحديات التى تواجه الانطلاقة. 

ب- وزير الشباب مع وزارة الاتصالات والقطاع المصرفى والرئاسة وخطط ذات رؤية مشتركة لتحقيق هدف الدولة المصرية فى حركة شبابية قوية تبنى الدولة وتحفظ وتطور قوتها وتحمى الوطن والمواطن. 

ت- أعتقد أن وزير الشباب ووزارته نجحا فى خلق حالة من الانسجام مع الوزراء والجهات العاملة فى مجال الشباب وتوحيد الرؤى وخلق منصة مشتركة لبناء المواطن.

وفى سبع سنوات من حكم السيسى لمصر.. حققت الحركة الشبابية مكاسب متنوعة فى السياسة والاقتصاد والفنون والثقافة.. الدولة وفرت الإمكانيات المتنوعة وأنفقت المليارات من أجل أن تحافظ وتنمى وتطور وتحافظ على ثروات البلد والحركة الشبابية أغلاها. 

>> بالطبع مازال المشوار ممتدا.. والبرامج مستمرة والإنجازات تتوالى.. أثق فى رؤية الرئيس السيسى، وبرامج وتوجيه د.مدبولي.. وأفكار ومبادرات د.أشرف صبحى ووزارة.. الشباب هم محور حياته كل من يعمل فيها.

>>

وتستمر الخطط

بناء جيل .يشارك في بناء بلد قوي .توفير ما يمكن لتقويه الحركه الشبابيه .الدوله تخدم الشباب وتبني المستقبل .وتخلق ظروف للانطلاق والتطوير