أخبارصحة

تعاون حصري بين حياة وهيد سبيس لتعزيز الطاقة الفكرية

كتبت ايمان الواصلي

شيكاجو (15 يناير 2020)

– أعلنت اليوم مجموعة حياة للفنادق (رمزها في بورصة نيويورك: H) وهيد سبيس، الرائدة في مجال الطاقة الفكرية والتأمل مع ما يقرب الـ 60 مليون مستخدم في 190 دولة، عن تعاون عالمي جديد للرفاهية بين حياة وهيد سبيس من شأنه توفير الصفاء الداخلي والتأمل والمساعدة على النوم لملايين الموظفين والعملاء والضيوف. ومن المقرر إطلاق هذا التعاون الحصري في الفنادق التي تحمل علامة “حياة” في جميع أنحاء العالم في الأشهر المقبلة.

يعتمد التعاون مع هيد سبيس على استراتيجية شمولية لرفاهية الحياة، تركز على التأثير الإيجابي على شعور الموظفين والعملاء من جهة، وعلى شعور الضيوف وحركتهم ومهامهم في العمل أو خلال حياتهم اليومية من جهة أخرى، وهي الجوانب الأساسية نفسها التي تهتم بها حياة. هذا التعاون يضع حياة في طليعة من يقدمون الرعاية الأفضل لموظفيها وضيوفها في مجال الرفاهية مع مجموعة متنوعة من تجارب الصفاء الداخلي:

  • سيتم منح الموظفين اشتراكاً مجانياً في هيد سبيس كوسيلة لتعزيز صحتهم العقلية ورفاهيتهم.
  • أكد عملاء الشركات على أهمية دمج العافية مع الاجتماعات، لذا سيتيح هذا التعاون الجديد للمخططين خيار إدخال محتوى وتجارب هيد سبيس في حزم الاجتماعات. بالإضافة إلى ذلك، سيعمل محتوى هيد سبيس على رفع مستوى تجربة حياة في مجال التأمل لحاضري الاجتماعات والمؤتمرات، ومن المتوقع إطلاقها في وقت لاحق من هذا العام.
  • سيحصل الضيوف على الاستخدام المجاني لتطبيق هيد سبيس عبر محتوى الغرفة، الذي يشمل التأملات القصيرة لأولئك الذين لديهم جداول زمنية مزدحمة، والأصوات الهادئة لنوم مريح في الليل، وإرشادات الخبراء مثل الناسك السابق والشريك المؤسس لـ هيد سبيس أندي بوديكومب، وغيره.
  • يمكن لأعضاء ذا وورلد أوف حياة الاستفادة من العروض الحصرية لأعضاء هيد سبيس وسيكون لهم حق الوصول إلى محتوى التأمل والطاقة الذهنية عبر تطبيق ذا وورلد أوف حياة أثناء إقامتهم.

وفي هذا الصدد علق مارك فوندراسيك، المدير التجاري لمجموعة حياة للفنادق: “الرفاهية هي أولوية أساسية من أولوياتنا في مجموعة حياة للفنادق، فنحن نهتم بالناس حتى يكونوا في أفضل حال. ومن خلال التعاون مع رواد هذا المجال مثل هيد سبيس، أصبحنا في مستوى أفضل لرعاية ضيوفنا وموظفينا ومساعدتهم على وضع رفاهيتهم بالدرجة الأولى خلال فترة الإقامة في فنادق حياة حول العالم.”

وأضاف بوديكومب “مهمتنا في هيد سبيس هي جلب الصحة والسعادة إلى هذا العالم، ونحن مسرورون بالتعاون مع حياة في سبيل جعل الصحة الذهنية في متناول الجميع أينما كانوا. ولا بد لي من الإشارة إلى أن السفر قد يؤدي في كثير من الأحيان إلى إخراج الأشخاص من روتينهم، لذلك من المهم في مكان ما إيجاد وقت للعناية بالذات. ويسعدنا أن نتشارك مع حياة في هذه المهمة المشتركة التي تقوم على دمج الرفاهية مع التجارب اليومية لأعضاء فريق حياة والضيوف في كل مكان. ”

بدءاً من عمليات الاستحواذ التي تمت في عام 2017 على علامتي ميرافال واكسهيل اللتين انضمتا إلى محفظة حياة الحالية التي تضم أكثر من 220 منفذاً للسبا والعافية، تواصل حياة تفانيها الكامل في مجال الرفاهية من خلال توسيع العروض الفريدة المتمحورة حول الصحة بما يتجاوز التجارب الفندقية التقليدية، مع الحرص على تقديم مزايا إضافية لأعضاء ذا وورلد أوف حياة. لمزيد من المعلومات حول التزام حياة بالرفاهية، يرجى زيارة about.hyatt.com/en/wellbeing.

استخدم مصطلح “حياة” في هذا الخبر للإشارة إلى مجموعة حياة للفنادق و / أو واحدة أو أكثر من الشركات التابعة لها.

نبذة عن هيد سبيس

تم إنشاء هيد سبيس مع أخذ مهمة واحدة في الاعتبار وهي تحسين صحة العالم وسعادته. وكان تطبيق هيد سبيس واحداً من أوائل تطبيقات التأمل في العالم، حيث وصل عدد المستخدمين إلى ما يقرب الـ60 مليون مستخدم في 190 بلد، وما زال رائداً في مجال الصفاء الذهني والتدريب العقلي. تلتزم هيد سبيس بالتقدم في مجال الذهن من خلال الأبحاث التي تم التحقق من صحتها سريرياً، وهي تضم احد أكبر خطوط البحث من أي شركة رقمية للصحة والعافية. تدير هيد سبيس شركة رقمية للأعمال (هيد سبيس فور ورك) تقدم المحتويات والخدمات المتعلقة بالصحة الذهنية لأكثر من 500 شركة، مثل Adobe وGE وUnilever لمساعدتها في بناء ثقافات أوسع حول الصحة والإنتاجية والأداء العالي. تتعاون هيد سبيس مع العديد من العلامات التجارية الأكثر شهرة في العالم، بما في ذلك Apple وAmazon وغيرها. وتتعاون أيضاً مع علامات تجارية مثل Nike وNBA وU.S. Women’s National Soccer Team لتقديم محتوى الرياضة والحركة. في عام 2018، أطلقت هيد سبيس Headspace Health، وهي شركة تابعة لها تهتم بالصحة الرقمية ويإيجاد طرق جديدة لدمج تجربة هيد سبيس الذهنية مع الطب الرقمي. حصدت هيد سبيس خمس جوائز Webby عن فئتي الصحة واللياقة البدنية بين عامي 2018 و2019. كما نالت هيد سبيس جائزة Samsung Best of Galaxy Store 2019 عن فئة أفضل تطبيق للاسترخاء. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا على www.headspace.com، أو متابعتنا على فيسبوك وتويتر وانستغرام.

 

نبذة عن “مجموعة حياة للفنادق”:

يقع المقر الرئيسي لمجموعة حياة في شيكاجو في الولايات المتحدة الأمريكية، وتعتبر شركة رائدة في قطاع الضيافة، وتضم محفظتها 20 علامة فندقية مرموقة، وقد بلغ عدد منشآتها الفندقية اعتباراً من 30 سبتمبر 2019 ما يزيد على 875 فندقاً ضمن 60 دولة في ست قارات، ويتجلى هدفها في تقديم العناية للآخرين ليكونوا بأفضل حال، وذلك بالشكل الذي يعزز من مكانة الشركة ويساعدها على النمو والنجاح، فضلاً عن جهودها الرامية إلى استقطاب أهم الأسماء العاملة في القطاع والاحتفاظ بهم، وبناء علاقات جيدة مع الضيوف وابتكار قيمة مضافة للمساهمين. وتقوم الشركات التابعة لها بتطوير أو امتلاك أو إدارة أو تشغيل أو مشاريع الامتياز أو ترخيص أو تقديم خدمات إلى الفنادق والمنتجعات والشقق الفندقية الشهيرة ووجهات العطلات ومراكز اللياقة البدنية والعناية بالصحة، بما في ذلك العلامات الفندقية التالية: “بارك حياة”، “ميرافال”، “جراند حياة”، “أليلا”، “أنداز”، “ذا أنباوند كولكشن باي حياة”، “ديستينيشن”، “حياة ريجنسي”، “حياة”، “حياة زيفا”، “حياة زيلارا”،  “تومبسون هوتيلز”، “حياة سنتريك”، “كابشن باي حياة”،“جوي دي فيفر”، “حياة هاوس”، “حياة بليس”، “تومي”، “حياة ريزيدينس كلوب” و”إيكسهيل” كما تدير المجموعة برنامج “وورلد أوف حياة” لولاء العملاء، والذي يقدم للأعضاء فوائد حصرية مميزة، وللمزيد من المعلومات حول مجموعة ’حياة للفنادق‘، تفضلوا بزيارة الموقع الإلكتروني www.hyatt.com.

 

البيانات التطلعية:

 

لا تُعد البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي حقائق تاريخية، بل هي بيانات استشراف بالمعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995. وبالتالي، قد تختلف نتائجنا الفعلية أو أداؤنا أو إنجازاتنا العملية عن تلك المعبر عنها أو المتضمنة في البيانات التطلعية. في بعض الحالات، يمكن أن نعبّر عن البيانات التطلعية باستخدام مصطلحات مثل “يمكن” و”نتوقع” و”ننوي” و”نخطط” و”نسعى” و”نتنبأ” و”نعتقد” و”نقدر” و”محتمل” و”نواصل” و”من المرجح” و”سوف” و”قد” وغيرها من المصطلحات أو التعبيرات المماثلة المنفية منها. تستند هذه البيانات الاستشرافية على تقديرات وافتراضات تُعتبر معقولة ومنطقية بنظر إدارتنا، إلا أنها غير مؤكدة بطبيعتها. وتشمل العوامل التي قد تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية أو أدائنا أو إنجازاتنا العملية اختلافاً جوهرياً عن التوقعات الحالية، من بين أمور أخرى، معدل ووتيرة الانتعاش الاقتصادي في أعقاب الانكماش؛ مستويات الإنفاق في قطاعات الأعمال والترفيه بالإضافة إلى ثقة المستهلك؛ انخفاض في التشغيل ومتوسط ​​المعدل اليومي؛ الطبيعة الموسمية والدورية لشركات العقارات والضيافة؛ التغييرات في ترتيبات التوزيع، مثل وسائط الإنترنت خلال السفر؛ التغير في أذواق وتفضيلات عملائنا؛ الوضع المالي وعلاقاتنا مع مالكي العقارات من الطرف الثالث وأصحاب الامتيازات وشركاء الاستثمار في مجال الضيافة؛ العجز المحتمل لمالكي العقارات من الطرف الثالث أو أصحاب الامتيازات أو شركاء التنمية عن الوصول إلى رأس المال اللازم لتمويل الأعمال الحالية أو تنفيذ خططنا التنموية؛ المخاطر المرتبطة بعمليات الاستحواذ والتصرف المحتملة وتقديم مفاهيم جديدة خاصة بالعلامة التجارية؛ توقيت عمليات الاستحواذ والتصرف، وقدرتنا على دمج عمليات الاستحواذ المكتملة بنجاح مع العمليات الحالية؛ قدرتنا على تنفيذ استراتيجيتنا بنجاح لتوسيع أعمالنا في مجال الإدارة والامتياز التجاري تزامناً مع تقليل قاعدة أصولنا العقارية ضمن الأطر الزمنية المستهدفة والقيم المتوقعة؛ التغييرات في البيئة التنافسية في مجالنا، من بينها اندماج الشركات والأسواق التي نعمل فيها؛ قدرتنا على تطوير برنامج الولاء الفندقي “عالم حياة” بنجاح؛ الحوادث الإلكترونية وفشل تكنولوجيا المعلومات؛ وغيرها من المخاطر التي تمت مناقشتها في تقارير الشركة المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، ومن بينها تقريرنا السنوي (10 كاي) (10-K)، الذي تتوفر عنه الملفات في هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. قد لا تكون هذه الأمور العوامل المهمة الكاملة التي يمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا أو أدائنا أو إنجازاتنا الفعلية اختلافًا جوهريًا عن تلك المعبر عنها أو المضمنة في أي من بياناتنا الاستشرافية. وننصحكم بعدم الاعتماد بشكل كلي على هذه البيانات الاستشرافية، والتي تم إنجازها اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. ونخلي مسؤوليتنا من أي التزام بتحديث البيانات الاستشرافية بشكل علني لتعكس النتائج الفعلية أو المعلومات الجديدة أو الأحداث المستقبلية أو التغييرات في الافتراضات أو غيرها من العوامل التي قد تؤثر على هذه البيانات إلا بالحد المطلوب بموجب القانون المعمول به. وإذا قمنا بتحديث بيان أو أكثر من البيانات الاستشرافية فلا يجب استخلاص أي استنتاج يفيد بعزمنا إجراء تحديثات إضافية فيما يتعلق بتلك البيانات الاستشرافية أو غيرها.