أخباراقتصاد عربيبقلم رئيس التحريررياضهعاممقال

كمال عامر رئيس التحرير يكتب : #جاهزين _بالكاكي…صبحي :الوطن اولا 

 

جاهزون لخدمة الوطن

١-أومن بأننى جزء من نسيج البلد.. لى حقوق.. ولدى واجبات تجاه البلد والمجتمع..

٢-فى المساحة الممنوحة لى كمواطن.. أتحرك، وأراقب وأشارك، وأستمتع بالقرارات خاصة التى تصب فى صالحى كفرد وأسرة ودولة.

٣-البلد يحيط به الأخطار.. إرهاب يضرب ويعطل خطط التنمية وسلامة الوطن والمواطن.. دول، ومخابرات، وهيئات، ومؤسسات وأفراد خونة تعلم أنها مخلب قط ضد استقرار الوطن..

ومجموعة مغرر بها، ودول تهددنا من الغرب وحتى مياه النيل لم تسلم من الأعداء.

٤-الدولة بمؤسساتها.. كل قطاع أو جهة فيها من يؤدى دوره، ٥-الدولة المصرية فى خطر حقيقى.. ما بين دول طامعة، ومنزعجة من تقدمك وسلامتك ووحدة شعبك وأرضك، وضياع فرصة حرق البلد.. وتمزيقها.. محور الشر يهدد حياتنا، يرسم الخطط لضرب استقرارنا.. وتشويه مسيرتنا.

٦-أنا شخصيًا منزعج.. وخايف على البلد.. برغم إيمانى المطلق بقوة موقف الدولة فى خططها وبرامجها ومبادراتها لتقوية الداخل والخارج.

٧-وأسأل نفسى.. فى هذا العمر والمرحلة هل سأكتفى بالفرجة؟.. ماذا سأخدم بلدى فيما لو طور محور الشر من خططه وزاد من تعطيل الدولة.. كما يحدث الان ماذا سنفعل لو فوجئنا بوقف النيل! او حرب ضدنا من الغرب ! 

٨-سافرت إلى شمال سيناء شاهدت جنودنا فى الكمائن.. حالة الاستنفار التى يعيشها جنودنا وضباطنا ورجال الشرطة المصرية، سألت نفسى إزاى بنام وأبناؤنا وأخواننا سهرانين وسط ظروف ملتهبة.

طبعا كلنا فخورون بتلك الهيئات والمؤسسات لأنهم حددوا هدفهم فى الحياة وبصوت مسموع حياتهم فداء مصر وأهلها.. 

٩-وأسأل نفسى لماذا لا أفعل أنا ذلك وشباب مصر؟!.. أسأل نفسى.. لماذا هم فقط يقسمون هذا القسم؟.. وأرى علينا أن نقسم معهم على أن حياتنا أيضا مقابل استقرار البلد وأهلنا.

١٠-ولتوسيع الفكرة.. أتفهم أن كل شخص يعمل فى مكان ما لو أدى دوره هوهنا يساند البلد.. الطبيب بالمستشفى أو حتى فى عيادته الخاصة دوره معروف.. تقديم الخدمة بمقابل معقول دون استغلال.. المهندس، المدرس، المحاسب، العامل.

وسط هذه الظروف.. 

١١-يجب أن نؤمن كمنهج وشعار حياة بأننا # جاهزون – بالكاكى.. 

يعنى نحن وشباب مصر على استعداد تام بارتداء الكاكى لنحافظ على بلدنا.

>>١٢-وزير الشباب والرياضة د.أشرف صبحى استمع للمبادرة ووافق عليها: بأن يضع شباب مصر نفسه تحت أمر الدولة المصرية يحارب معها ويدافع عنها من الصفوف الأولى.

>># جاهزون – بالكاكى.. خدمة بلدنا فى أى مكان، أو زمان.. وتحت أى ظروف لازم نعرف ونتأكد أن بلدنا هدية من الله.. يجب أن نحميها.. ونبنيها وندافع عنها ضد من أراد بها شرا.

>>من المدينة الرياضية فى العاصمة الإدارية الجديدة من ملاعبها ستنطلق الصرخة والصيحة والشعار.. وإعلان القسم.

شباب مصر ومراكز الشباب.. بالمحافظات.. فى استعراض قوة.. صرختهم تشق السماء.. لتصل رسالتهم للعالم والمجتمع

 «نحن أيضا فداء البلد.. وسنخدمها فى الصفوف الأولى، يقسمون على حماية البلد.

>يقسمون على مساندة كل جهود الدولة المصرية التى تصب فى قوتها وسلامتها والمجتمع.

>يقسمون أن يعملون تحت أى ظروف وضمن أى خطط تراها الدولة مناسبة لشرائح الحركة الشبابية..

# جاهزون – بالكاكى

بأن نكون جنود الجبهة الداخلية.. ومع الأبطال فى الجبهة الأمامية ومع أهالينا فى خط الدفاع الأول، نساند ونشارك >شعار الحملة.

لن ننتظر..

>مستعدون، للتدريب والعمل..

نحن جزء من بلدنا.. دورنا وهنقوم بيه

جاء الوقت المناسب

لنتقدم الصفوف لنشارك أبطالنا شرف الدفاع عن بلدنا

قررنا..

مش هنكتفى بالفرجة

نحن نملك أقوى الإيمان

بالبلد..

وبحاضرها

ومستقبلنا..

>>الاتحاد المصرى للتطوع، ميلاد آلية جديدة لخدمة بلد

هنتعلم ندافع عنها

بالكلمة.. والرصاص

ضد كل من يفكر فى إيذاء حدودها أو وقف مسيرته