أخباراقتصاد عربيرياضه

صبحي .طموح .واهداف.استكمال المشوار ..كمال عامر رئيس التحرير يكتب :

 

١-100 مليار جنيه احتياج لمراكز الشباب
>٢-مركز شباب الجزيره . في ادارة الوزاره نموذج نجاح .ومشاكل وهموم وضوء وسط التعب واعادة نظر في قيم العمل
٣-مازال ينقصنا الكثير لاستكمال المشوار
■ نتفق على أن بلدنا اتغيرت.. حركة عمل وإنجاز وأفكار ومبادرات.. كل يوم نستيقظ على الجديد..
■ أسأل هل خلاص؟ مصر أصبحت قوة عظمى؟ والحياه وردي .مشاكلنا انتهت هناك ما هو مطلوب ليكتمل المشهد..في حياة الاوطان الطموح والعمل لاسقف لهم وبلدنا محتاجه كتير .لو تراجع الاستنفار والعزيمه هنضيع كلنا .عاوزين نكمل …في كل المجالات …
■ شخصيًا أرى أن هناك ضرورة لاستكمال الأعمال وليكتشف المشهد.. ولتكن الانطلاقة شاملة ومستقرة
أولًا: فى مجال الشباب والرياضة.. مازال الغلابة والبسطاء فى القرى والنجوع. بل فى المدن يعانون عملية البناء واستكمال مقومات مراكز الشباب من بنية تحتية. ملاعب. حمامات سباحة. أسوار أماكن للأنشطة مثل أندية للمرأة. الحاسب الآلى. التعليم عن بعد أندية علوم.. أندية تطوع.. أصحاب الهمم والقدرات. رفع كفاءة ما هو موجود. مع استكمال ما هو مطلوب كحد أدنى
>الأمر يحتاج 100 مليار جنيه ولكى نحقق عوائد مبادرات مراكز شباب منصة لخدمة وبناء المجتمع..
القطاع الخاص شارك فى حدود السقف بالاستثمار بمراكز الشباب أو الأندية فى حدود 17.3 مليار جنيه وهى عبارة عن أندية جديدة + حمامات سباحة + ملاعب + أماكن تجارية + أفرع لبنوك..
وهو رقم جديد ولكنه متواضع!
>>الـ100 مليار جنيه مطلوبة لكى تتحقق رؤية وزارة الشباب فى تحويل مركز الشباب إلى منصة لخدمة المجتمع ككل.. وتحقيق العدالة بين الناس. ومنح الجميع الفرص للتطوير. والمتعة. والمحافظة على أفراد المجتمع.
>>وزارة الشباب بدورها تؤدى فى حدود المتاح لها من إمكانيات. ومثلما دفعت الدولة وتحملت 6.6 مليار جنيه لبناء صالات وتجديد استادات لبطولات عالمية وقارية فى مصر.. دون أن تحصل على مقابل كخدمة الرياضة والترويج لسمعتها ومن هنا. وكما هى مؤمنة بذلك عليها أن تتعهد وخلال 3 ـ 5 سنوات أن تبنى مراكز الشباب بطريقة عصرية شاملة خلال 5 سنوات بناء شاملا.
ثانيًا: ناد فى كل محافظة. و5 مراكز تنمية فى كل محافظة يعنى 175 مركز تنمية X 50 مليون جنيه المطلوب و875 مليون جنيه..
>>ومعروف أن محافظات مصر محرومة من وجود أندية للناس الغلابة الدولة لا تملك المليارات.
وهو الأمر الذى دفع وزير الشباب د.أشرف صبحى ضمن خططه لجذب شركاء من القطاع الخاص وجهات أخرى. لذا كان الأمر بمثابة نقطة مضيئة عندما جذب #استادات القابضة كشريك فى بناء 17 ناديًا جديدًا باستثمارات فى حدود 8 مليارات جنيه كمرحلة أولى.
>المجتمع يهمه وجود ناد. وأشرف صبحى لم يكتف بالشراكة مع شركة# استادات _القابضة. بل دخلت وزارته فى بناء سلسلة أندية «النادى» أكتوبر ـ شيراتون هليوبوليس ـ العاصمة الإدارية الجديدة. الأسمرات. كمرحلة أولى لخدمة المجتمع.
■ ■ أعلم أن خطط الدولة لمساعدة المجتمع وخدمته بشكل عام فى بناء الأندية أدت إلى تراجع ثمن العضوية فى الأندية التاريخية بل إجبار على تخفيضها “الجزيرة ـ الأهلى. هليوبولويس . الزمالك”. ووقف الأسعار الجنونية للعضوية وهو مكسب. يصب فى صالح الناس.
■ ■ فى مراكز الشباب. اطلاق مراكز التنمية فى المحافظات وهى أندية البسطاء والغلابة أمر فى غاية الأهمية. ويجب وجود 5 مراكز على الأقل فى كل محافظة لمزيد من جذب الناس.. وتوفير أجواء لرعاية وعناية صح..
فى تفاصيل مراكز الشباب.. هناك مشاكل معقدة.
مفهوم مركز الشباب غائب. والحل.. البداية فى اختيار 5 مراكز شباب بكل محافظة تطبيق المفهوم المتفق عليه. مع إلغاء الانتخابات فيها.
الوزارة تدير..

>>مركز شباب الجزيرة نموذج ناجح لدخول الدولة فى الإدارة .. مركز شباب الجزيرة رعاية وعناية وصيانة وتجديد.. والأهم أن الوزارة ومجلس الإدارة والعاملين لديهم الرغبة فى المحافظة على شياكة المركز..
بغض النظر عن وجود من ينزعج لقرار تحويل المركز إلى مركز تنمية. وإلغاء الانتخابات.. وهو علاج لمشاكل تاريخية منعت انعقاد الجمعية العمومية لمدة 5 سنوات.
مركز شباب الجزيرة عنوان للوزارة.. ورسالة بأنها قادرة لو أرادت..
بالطبع عندما يكون لديك 220 ألف عضو فى المركز.. حتى لو هناك مشاكل فى النشاط أو غيره. هى لا تذكر إذا كان من يحركها 10 أفراد من 220 ألف مستمتع بل هذا معناه نجاح واضح فى لجنة الوزارة والاداره والتى يؤدى كل فرد فيها دورًا محددًا وواضحا دون تقاطعات.
■ أنا أراقب المشهد بدقة.. وأعلم أن مركز شباب الجزيرة يتشابه مع مصر من حيث. الطموح. الإرادة. القرارات الصحيحة والأهم على لجنة الوزارة ومجلس الإدارة البدء فى التخطيط لمستقبل مركز شباب الجزيرة. ما المطلوب لاستكمال المنشآت وأماكن الترفيه..
واستثمار المنطقة الجنوبية والشرقية.. وجذب شركاء جدد قطاع خاص أو غيره بالمناسبة من خلال رصدى لمشاكل مركز شباب الجزيرة هى تدور حول:
1 ـ ولى أمر يرغب فى تغيير مدرب الجمباز..
2 ـ أم لها موقف مع مدرب سباحة. لأنه لا يهتم بأن تكون ابنتها بطلة..
3 ـ مدرب غير منضبط عندما كشرت الإدارة ضد انفلاته قدم طلبا ليصبح موظفًا..
4 ـ كافتيريات لم يساندها أحد فى زمن الكورونا ومهددة بالغلق الذاتى.. لأنها خاسرة والإدارة لم تهتم بمشاكلهم وتعاملهم بقسوة وتلوح ضدهم بالقهر.. وهو ما انعكس على غلق v.i.p و4 كافتيريات أخرى..
وهو عدم ادراك لمفهوم الخدمه لاعضاء المركز واهميتها بالمناسبة لو طرحت تلك الأماكن فى مزايدة أو غيرها.. لن تحقق أى أرقام وسيهرب منها التجار.. وسينخفض الايجار 50٪..
الإدارة الذكية لها مسئولية بأن تنحاز لأصحاب الأنشطة. التجاريه .وتطبيق فلسفة اشرف صبحي مع الشركاء “اكسب وكسبني “
تساعدهم ليحققوا المكاسب. وليس الخسائر كما يحدث..
<< الإدارة منهكة ومجهدة. ومهتمة بجزء بسيط من الحياة داخل المركز..
الشكر للموظفين ورجال الامن والاطقم الرياضيه والانشطه ..يتعاملون مع دولة مركز التنميه بالجزيره بامكانيات تكاد لاتذكر
>>بصراحه مركز التنميه بالجزيره شهادة فخر وعزه لوزارة الشباب وللاعضاء