أخباراقتصاد عربيبقلم رئيس التحريرعاممقال

بقلم .كمال عامر رئيس التحرير: استادات القابضه ..تعظيم لقوة الاهلي

 

■ فى الأقصر حفل افتتاح راق لأهلى الاقصر.. وسط إجراءات احترازية.
١-العاملون فى شركة استادات القابضة فى طوارئ.. رغم حجم العمل وصعوبة المهمة وحرارة الشمس.. وعدد الضيوف.. إلا أن «الابتسامة» لم تفارق كل من حمل كارت الشركة من أصغر موظف إلى قمة الهرم الإدارى.
>>٢-إدارة الأهلى وإدارة الشركة وضيوف من نجوم الاهلى.. وعدد كبير من الاعلاميين.
>>٣-أهلى الأقصر.. بجد حاجة تفرح “نسر الأهلى يرفرف بجوار الفراعنة فوق طيبة “يحرسها وينشر الخير والرخاء فيها وحولها.
٤-بالطبع حدث “نادر” و”غير متوقع” ومربك لكل خبراء هذا الملف.
٥-شركة استادات القابضة كشفت عن أنيابها وقدمت لمصر ولأهلنا فى الصعيد وللاهلى.هدية اثتثنائيه وهي . «أهلى الاقصر».. ٦-بالطبع قد يطلع علينا شخص ما ويقول الأهلى ماركة مسجلة.. والوحدة الاقتصادية للاحمر كافية للترويج وتسويق مجرد اسم الأهلى.
الأمر ليس كذلك.. لأن الأهلى مكانته والحيز الذى يشغله فى البلد معروف ومعروض أمام كل المهتمين بهذا البزنيس ولم يستجب أحد منها ولم نر حدثا يستحق!!
وعلى مدار سنوات تحاول مجالس إدارات الأهلى أن تسوق وتستغل كل ما هو أهلى.. والنتيجة معروفة ولم يحدث تغيير.
٧-استادات القابضة.. والشريك الرئيسى معها د.أشرف صبحى منحت الأهلى هدية نادرة وغير مسبوقة عندما أقامت أهلى الاقصر.. بصرف النظر عن الشراكة.. واقتصادية المشروع وغيرها.. وأعلم التفاصيل التى تدور حول دور شركة استادات القابضة فى مساندة غير مسبوقة لصالحالاهلي سواء في استاد السلام او تطوير السور بالجزيره واهلي الاقصر .
٨-وإذا ما دقننا فى تأسيس شركة استادات القابضة نصل لنتيجة أنها تؤدى دورا مهما فى تغيير المجتمع ككل ليتلاءم مع التنمية التى تضرب المجتمع بعنف وتقوى عناصر وجوده وأن تدخل استادات القابضة لبناء أهلى الاقصر.. وقبلها استاد السلام – أهلى.. أمر يجب أن نتوقف عنده.. ونشيد بالأهداف الاجتماعية والرياضية للشركة بشكل عام
………..من خلال المشهد الذى عشته فى الاقصر.
أؤكد..
1- جهود وتأييد وثقة د.أشرف صبحى فى أجندة عمل استادات القابضة “عودة الروح “للمنشآت الرياضية ونشر القيم والمبادئ والاخلاق بين أفراد المجتمع أمر مهم وظهر واضحا فى تعامله ومساندته لانجازات الشركة وفتح مسارات جديدة أمام قيادتها.. لتنمو وتؤدى دورها الوطنى لصالح المجتمع المصرى بشكل عام.
2- استادات القاضبة عن طريق بناء الاندية بالمحافظات منحت سكان تلك المناطق أملا فى التمتع بخدمات السوبر الذى كانت حكرا على القاهرة والجيزة والاسكندرية.. وهى هنا تستكمل خطط وزارة الشباب بخلق منصات جديدة تعمل على تدعيم خطط د.أشرف صبحى لبناء الانسان.. والاندية أحد أهم تلك العناصر..
بمعنى الشركة تلعب دورا وطنيا واضحا لصالح بناء المجتمع.
3- على إدارة شركة استادات القاضبة برئاسة سيف الوزيرى أن يمتد نشاطها لاختيار مركز شباب من كل محافظة.. وتطويره أو استكمال التطوير وسوف يؤدى ذلك إلى.
أ- تبرهن الشركة عمليا على أن الفقراء أيضا لهم فى خطتها «عودة الروح» نصيب ,
عارف يعنى إيه شركة استادات القابضة لو حققت ذلك.. بجد الفقراء هنا سيدركون أن لهم نصيب بالمناسبة الامر يحتاج مبالغ بسيطة ويمكن تقسيم المطلوب على فترات زمنية.
لدى قناعة أن سيف الوزيرى رئيس شركة استادات القابضة.. يدرك أن الشراكة مع د.أشرف صبحى يجب أن تمتد الى مراكز الشباب الغلابة.
ب – تطوير عدد من مراكز الشباب من جانب الشركة وفقا لبرنامج زمنى يتلاءم مع رؤيتها أمر له مردود يزيد من قناعتى وغيرى بأن دور الشركة هو مساندة المجتمع حتى لو مراكز الغلابة.
جـ – لدى قناعة أن شركة استادات القابضة.. ولدت عملاقة برغم أن حجم الانفاق على مشروعاتها كبير جدا.. وهى غنية بأفكارها.. ورغبة طاقم العمل فيها لخدمة أهداف الشركة.. اللى هى أهداف الدولة المصرية.